المهمة انتهت.
صفحة 1 من اصل 1
المهمة انتهت.
المهمة انتهت.
========بالنسبة لأمريكا و إسرائيل فالمهمة الأساسية للعميل السيسي و عصابة العملاء التي تعمل تحت رئاسته قد انجزت بدرجة كافية و مرضية جداً.
- تم تدمير مشروع تنمية سيناء.- تم تفريغ الشريط الحدودي مع إسرائيل و إحكام الحصار على غزة.
- تم تشريد أهل سيناء، خط الدفاع الأول ضد إسرائيل و خلق ثأرات و عداوة مستديمة بين أهل سيناء و الجيش المصري يستحيل معها انتشاره في سيناء مستقبلاً بشكل آمن و طبيعي، و يستحيل معها تعاون أهل سيناء مع الجيش المصري في صد عدوان خارجي.
- تم تمزيق وحدة المجتمع المصري و زرع الفتنة الطائفية و تعزيز السرقة و النهب و البلطجة و إفساد الأخلاق و التحريض على العنف.- تم خلق عداوة تاريخية بين مصر و ليبيا لتتحول إلى سد يمنع امتداد أي حكم إسلامي محتمل باتجاه الشمال الغربي الأفريقي اما الشرق ففيه إسرائيل و الجنوب فقد تكفلت به إثيوبيا و جنوب السودان.
- تم تدمير البنية التحتية من خلال وقف التطوير و الترميم و الاهمال المتعمد لمدة 4 سنوات.
............... تم تدمير الأمن القومي.- تم إغراق مصر بالديون.
- تم القضاء على الاحتياط النقدي المصري.
- تمت مصادرة أموال الجمعيات الأهلية الخيرية.
- تمت السيطرة على النقابات و نهب أموال المعاشات و الصناديق الخاصة.
- تم التفريط في حصة مصر المائية و تعطيش مصر و إفقارها مائياً.
...............تم تدمير الاقتصاد المصري.
- تم تحرير الفاسدين و اللصوص و إعادة الحثالة إلى جميع المناصب الإدارية العليا بالدولة.- تم تبديد مدخرات المصريين و الاستيلاء على معظم ودائع المصريين بالبنوك و تخصيصها لمغامرات فاشلة و مشروعات وهمية.
- تم تبديد موارد الدولة المتبقية و تسليم مخزون الغاز المصري في البحر المتوسط و جزء من حدودها المائية لقبرص و إسرائيل بلا مقابل.
- تم إخلاء الساحة للكنيسة و تمكينها من التغول و التمدد إعلامياً و على الأرض على حساب الإسلام و الإسلاميين.
- تم تشويه المؤسسات العلمية و المناهج و المقررات الدراسية.- تم تفريغ و غسل عقول نحو نصف المصريين و حشوها بالزبالة.
- تمت السيطرة على جميع المناصب القيادية و الهامة في جميع المؤسسات.
- تمت السيطرة الكاملة على مؤسسة الأزهر و تنصيب منافقين معممين على رأس الأزهر و الأوقاف.
خطة مجموعة عملاء الانقلاب حالياً تتمحور حول الاستمرار و النهب لأطول فترة ممكنة مع الإستمرار في فيرسة و خلخلة هيكل الدولة المصرية و لديهم سيناريوهات متعددة، حتى إذا حانت لحظة الخطر هربوا و تركوا دولة مُفلِسة، منتهية، غارقة في الديون، منهارة في جميع النواحي يسهل احتلالها أو إذلالها، لا و لن تمثل خطراً على اسرائيل لعده عقود قادمه
- تم اعتقال جميع قيادات الإخوان في الصف الأول و الثاني و الثالث ونحو90% من العلماء و الدعاة و القيادات الثورية الحقيقية.................... تم تكريس الكفر و الجهل و إخفاء الهوية المصرية.
لم يعد من المهم تفكيك الجيش المصري على الأقل في الوقت الحالي فقد تأكدت إسرائيل من ولاءه و هي تفضل الاحتفاظ به لضرب غزة و مصر و المصريين.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى